وإذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين
وكله بغير ياء.
وإذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين. ال ذ ي خ ل ق ن ي ف ه و ي ه د ين 78 و ال ذ ي ه و ي ط ع م ن ي و ي س ق ين 79 و إ ذ ا م ر ض ت ف ه و ي ش ف ين 80 و ال ذ ي ي. ودخول هو تنبيه على أن غيره لا يطعم ولا يسقي كما تقول. فبين أن الله هو الذي يميت ويحيي. والذي هو يطعمني ويسقين أي يرزقني.
والذي يميتني ثم يحيين أي يريد البعث وكانوا ينسبون الموت إلى الأسباب فبي ن أن الله هو الذي يميت ويحيي. الذي خلقني فهو يهدين أي يرشدني إلى الدين. قال تعالى ال ذ ي خ ل ق ن ي ف ه و ي ه د ين و ال ذ ي ه و ي ط ع م ن ي و ي س ق ين و إ ذ ا م ر ض ت ف ه و ي ش ف ين سورة الش عراء 78 80. من سورة الشعراء اية ٧٨ ٨٥ ال ذ ي خ ل ق ن ي ف ه و ي ه د ين 78 و ال ذ ي ه و ي ط ع م ن ي و ي س ق ين.
وإذا مرضت فهو يشفين قال مرضت. و ال ذ ي ي م يت ن ي ث م ي ح ي ين 81 والذي يميتني ثم يحيين يريد البعث وكانوا ينسبون الموت إلى الأسباب. يهدين يشفين لأن الحذف في رءوس الآي حسن لتتفق كلها. أي أن الإنسان إذا مرض فهو الس بب في حدوث.
زيد هو الذي فعل كذا أي لم يفعله غيره.